آخر الأخبار
- انخفاض ملحوظ في أسعار الفروج خلال أسبوع
- وصول مازوت السير للدرباسية بعد انقطاع أكثر من 20 يوم
- محطة وقود المهاجر توزع الكاز على أهالي الحي الغربي في القامشلي
- الإدارة الذاتية تحدد عطلة عيد الأربعاء الأحمر
- مشفى النبك: وفاة 4 أشخاص وإصابة 25 مسافراً جراء حادث البولمان
روابط ذات صلة
- إجراءات أمنية بمناسبة عيد الفطر
- إلقاء القبض على 4 أشخاص يبيعون المواد المخدرة في الحسكة
- قرار بمنع حركة الشاحنات وإطلاق الأعيرة النارية بأعياد نوروز
- إجراءات أمنية بمناسبة أعياد ومناسبات شهر آذار
- أهالي ديريك يشيعون 3 شهداء من قوات السوتورو
- شهداء وجرحى من قوات السوتورو في ديريك جراء قصف تركي
- إصابة 4 مدنيين بريف ديريك في هجوم بمسيّرات تركية
- إصابات نتيجة استهداف مُسيّرة تركية لمنزل في القامشلي
- إصابة شخصين بانفجار سيارة في القامشلي
- 6 شهداء من قسد في ريف دير الزور
العفو الدولية تتهم روسيا وسوريا بارتكاب جرائم حرب في إدلب
وثقت منظمة العفو الدولية 18 هجوماً للقوات الحكومية والروسية على مرافق طبية وتعليمية في شمال غربي سوريا، قائلة إنها ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وقالت منظمة العفو الدولية في تقرير، إن القوات الحكومية والروسية نفذت منذ أواخر العام الفائت وحتى آذار/مارس الماضي، عدّة حملات عسكرية في شمال غربي البلاد، حيث يقيم نحو ثلاثة ملايين شخص في مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) وفصائل أخرى.
ووثقت المنظمة الحقوقية في تقريرها قيام القوات الحكومية والروسية بتنفيذ 18 هجوماً على منشآت طبية ومدارس في الفترة الممتدة من كانون الأول/ديسمبر من العام الفائت وحتى بداية آذار/مارس الماضي.
وأشارت أمنستي إنترناشيونال، إلى أن الأدلة تظهر أن الهجمات الموثقة من قبل القوات الحكومية السورية والروسية تنطوي بأكملها على عدد لا يُحصى من الانتهاكات الجسيمة للقانون الإنساني الدولي، مؤكدة أنها ترقى إلى جرائم حرب.
ووثقت المنظمة بين الهجمات غارات روسية قرب مستشفى في مدينة أريحا في 29 كانون الثاني/يناير الماضي، وتسببت بتدمير مبنيين سكنيين على الأقل ومقتل 11 مدنياً.
هذا وحثت العفو الدولية مجلس الأمن الدولي على عدم قطع المساعدات الحيوية للمدنيين في إدلب قبل أسابيع من نهاية فترة سريان التفويض الدولي الذي يسمح للأمم المتحدة بإيصال المساعدات الإنسانية عبر الحدود.
يشار إلى أن الحملة العسكرية للقوات الحكومية قبل إعلان وقف إطلاق النار في الخامس من آذار/مارس الماضي كانت قد تسببت بنزوح نحو مليون شخص من إدلب وريفها، وفقاً للعفو الدولية.
المصدر: آرتا إف إم